رسائل طلابية


10/23/2016 10:32 AM
إباء جهاد العناتي

إلى كليتي :
كم شكوت البين بالليل إلى                             مطلع الفجر عسى أن يطلعا
موقعي عندك لا أعلمه                                  آه لو تعلمين عندي الموقعا
ضاقت الحياة وقد جئتك                                اتنجع الآمال في التربيا
بدأت منذ أمد ليس ببعيد لكنها مستمرة في عطاءها الدؤوب، ومع كل اشراقة صباح تخطو خطوة نحو تحقيق حلمها "بناء مواطن صالح ومصلح"، ومع أنها لا زالت في طور النمو إلا أنها تميزت بكادرها الأكاديمي الذي يقول فيهم الشاعر:
قد أقاموا قدوة صالحين                                 ومضوا أمثلة للمحتذين
لها العديد من الانجازات من مؤتمرات ومبادرات أحدثها مبادرة اقرأ الكتاب وافهم الحساب، إضافة إلى حرصها اللامتناهي في تجديد وصيانة موجوداتها من مختبرات وقاعات تدريسية، وهكذا يستمر العطاء في كلية العطاء... بالطبع علمتم عمن أتحدث أنها كليتي كلية التربية.
 
اسم الطالبة: إباء جهاد العناتي
الرقم الجامعي: 0139712