وقدّم الدّكتور هارون محاضرة بعنوان: "المعلّم بين العصرنة والأنسنة"، عرض فيها للتّطوّرات الكبيرة التي شهدها ميدان البحث التّربويّ، وما تمخّض عنها من نتائج عزّزت
من فهمِنا لعمليّات التّعليم والتّعلّم، ولأدوار المعلّم والمتعلّم. وتناولت المحاضرة المواءمة المطلوبة بين التّطوّرات التّكنولوجيّة وتفاعل المعلّم وطلبته ضمن أطر اجتماعيّة ترتبط بطبيعة الإنسان وخصائصه.